Les suites chics disposent d'un espace repas et d'une terrasse. L'établissement comprend un restaurant raffiné, un salon à la réception avec sol en marbre, ainsi qu'un spa proposant hammam, sauna et massages. Les chambres élégantes avec carrelage au sol et plafond en bois sont dotées du Wi Fi gratuit, d'une télévision à écran plat et d'un coin salon. Situé à 6 minutes à pied de l'arrêt de bus le plus proche, cet hôtel raffiné se trouve également à 15 minutes de la médersa Attarine du XIVe siècle, ainsi qu'à 2 km des expositions traditionnelles du musée du Batha installé dans un ancien palais
Arabic (عربى)
في غرفة الحمّام – المجهزة بحوض استحمام – هناك مجفف شعر. عبر الواي فاي يحصل الضيوف على إمكانية اتصال بالإنترنت. أجواء رائعة تنتظر الضيوف في ٨ غرف. تتوفر أيضاً خزينة وميني بار في الخدمة. يمكن للضيوف القادمين بسياراتهم الخاصة أن يصفّوها مقابل دفع رسوم إضافية في مرآب داخلي خاص بالفندق. من الممكن تسجيل الوصول والمغادرة لمدة ٢٤ ساعة يومياً. يعد وجود البلكون في معظم الغرف من ضمن التجهيزات الأساسية. وتوفر التجهيزات المريحة كوجود إنترنت وهاتف للاتصال المباشر وجهاز تلفاز مع استقبال للكابل والأقمار الصناعية خيارات واسعة للترفيه والتواصل الاجتماعي. يعمل جهاز تكيّيف وجهاز تدفئة على ضمان مناخ داخلي مريح في الغرف. وعلاوة على ذلك يوجد غسالة وعدّة كي ملابس. يحتوي قسم المعيشة والنوم على سرير مزدوج أو سرير حجم الملك. يحتوي هذا الفندق على وسائل رفاهية متنوعة توفر إقامة مريحة وممتعة مثل خزينة وعناية طبية وخدمة غرف وخدمة غسيل ملابس.
Aéroport de Fès-Saïss 29 min
مسجد الأندلس (16 min)
مدرسة العطارين (15 min)
قبور المرينيين (9 min)
باب أبي الجنود (6 min)
متحف البطحاء (5 min)
يضمّ هذا المتحف الذي كان قصرًا في السابق معروضات من الفنون التقليدية تشمل أواني من الفخّار ومنحوتات خشبية
زاوية مولاي إدريس (15 min)
Chouara Tannery (18 min)
جنان السبيل (4 min)
Palais Royal Dar El Makhzen (7 min)
فندق النجارين (18 min)
برج الشمال (7 min)
El Glaoui Palace (15 min)
أبو عنانية (6 min)
تأسست هذه المدرسة التي تتميز بتصميم مُتقن بين 1351 و1356 وتشتهر بعمارة تاريخية على الطرازَين المريني والمغربي.
كنيس بن دنان (6 min)
كنيس يهودي أرثوذكسي بسيط تمّ بناؤه في القرن الـ17 على يد ميمون بن سيدان
